مطالبة نظام الأسد باحترام حقوقه غير القابلة للتصرف والكف عن انتهاكاته لحقوق الإنسان. لقد قتل حوالى ربع مليون مدني سوري مذاك الحين، وغالبيتهم على يد نظام الأسد الذي قابل مطالبات الناس بفظائع لا ينفك يرتكبها حتى يومنا هذا.
وكان إعلام النظام أعلن مساء الجمعة عن زيارة قام بها بشار الأسد لدولة الإمارات، والتقى فيها بولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان، ورئيس مجلس الوزراء، محمد بن راشد آل مكتوم
أهم ما تصدر بيان اجتماع القاهرة حرصه على “إطلاق دور عربي قيادي لحل الأزمة السورية وضمنها أزمات اللجوء وتهريب المخدرات وخطر الإرهاب”. وهو ما أشار اليه سامح شكري وزير الخارجية المصري في الاجتماع بقوله إن الحل السياسي هو السبيل الوحيد لتسوية الأزمة السورية.
وبالإضافة للجانب البحثي والتشريعي المتعلق بالدروس المستفادة من الجائحة، فإن هناك دروساً أخرى تتعلق بمدى قدرة الأنظمة الصحية على تقديم الخدمات الصحية خلال فترات الوباء،
وبحسبِ الموقع فإنَ من بين الشخصيات ِالتي تلقت دعماً من أجلِ تلميع ِصورةِ “الأسد” ونظامِه، ممثلَ مجلسِ النوابِ الأمريكي “تولسي جابارد” والذي كان لفترةٍ من الوقتِ مرشحاً ديمقراطياً للرئاسة، والصحفيَ الأمريكي “ماكس بلومنتال” الذي انتقدَ التدخلَ الغربي في الملفِ السوري وحاولَ نفيَ ضلوع ِالنظام في الهجوم ِالكيميائي.
على غرار كاميرون، قالت باور في تقرير نشرته مجلة نيويوركر، كان من الممكن فعل المزيد في سوريا، وذلك بغض النظر عن نتائج التدخل، أمور كهذه لا يمكن أن تتضح بشكل مسبق.