© 2025 جمع الحقوق محفوظة لتجمع الوطني الديمقراطي السوري. تصميم وتطوير. ميســرة بكــور .
تسعى أنقرة إلى إنشاء منطقة أمنية في شمال سوريا ضد معارضيها من الأكراد. في الأسبوع الماضي، رداً على هجوم انتحاري في أنقرة،
تسعى أنقرة إلى إنشاء منطقة أمنية في شمال سوريا ضد معارضيها من الأكراد. في الأسبوع الماضي، رداً على هجوم انتحاري في أنقرة،
تشارلز ليستر”، مدير برامج سوريا ومكافحة الإرهاب في معهد الشرق الأوسط في واشنطن: “القلق يتزايد بشأن إمكانية أن يستمر الأسد في إبقاء الدولة السورية بعيدة عن الصراع الإقليمي، وقد يصبح من المستحيل الحفاظ على هذا الوضع إلى الأبد”.
لطالما اعتبر الأسد تقديمه لتنازلات بمثابة علامة على الضعف، لذا فمن الأفضل له بوجهة نظره أن يبقى راسخاً وثابتاً في مكانه وأن ينتظر حتى تتغير الظروف، ولعله لم يتوقع تحولاً كبيراً كالذي يحدث اليوم، أي إنه ما يزال بوسعه تحقيق ما يريده، وإلا فإنه سيخسر كل شيء.
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان رسمي، استمرار النظام السوري في ارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، وذلك رغم إدانات المجتمع الدولي وتصديقه على قرارات المحكمة الدولية.
تفعيل آليات العدالة الدولية وتقديم الدعم الكامل للمحكمة الجنائية الدولية لملاحقة مرتكبي هذه الجرائم، وضمان توفير الحماية الدولية للشعب السوري، ومحاسبة جميع المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني،
تواصل الولايات المتحدة وحلفاؤها دعم القوات الكردية في سوريا، بينما تواصل تركيا الضغط على واشنطن لوقف هذا الدعم وتغيير نهجها في المنطقة.”
تعتبر قضية اللاجئين السوريين في لبنان قضية إنسانية بالغة الأهمية، تتطلب اهتماماً مجتمعاً ودولياً. ويهدف هذا البحث إلى المساهمة في بناء المعرفة حول هذه القضية، وتقديم توصيات عملية لصانعي القرار والمنظمات الإنسانية المعنية. كما يسعى البحث إلى تسليط الضوء على الحاجة الملحة لتوفير الحماية والحلول الدائمة للاجئين السوريين
، طلبت اللجنة من فنلندا اتخاذ تدابير إضافية للتخفيف من المخاطر على حياة الأطفال الضحايا والحفاظ على حياتهم ونموّهم أثناء وجودهم في شمال شرق سوريا.
إن الصمت الدولي والرضوخ، وما نتج عنهما من شبه إفلات من العقاب، قد جعلا تجاهل القانون الدولي وقرارات المحاكم الدولية أمراً طبيعياً من قبل الأطراف المتحاربة، سواء كانت حكومات أو جهات غير حكومية.
لوضع يتطلب آليات رقابة قوية تضمن أن هذه المشاريع لا تُستغل لتعزيز شبكات الفساد أو تمكين النظام من استغلال المساعدات لأغراضه الخاصة، لا سيما أن المنسق الأممي للشؤون الإنسانية في سورية،
Login to your account below.